Facts About التربية الإيجابية للاطفال Revealed
Facts About التربية الإيجابية للاطفال Revealed
Blog Article
يشمل ذلك توضيح التوقعات، الاستماع إلى مشاعر الأطفال والأفكار، وحل المشاكل معاً.
وبالإضافة إلى النموذج الأدواري، التوجيه يعد أداة مهمة في تعليم الأطفال السلوك الإيجابي.
توفر التربية الإيجابية، كما تُعرِّفها ريبيكا إينس في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، مجموعة من الأدوات والتقنيات التي يمكن للوالدين استخدامها للتفاعل مع أطفالهم بطرق أكثر إيجابية وتعاطفية.
الاحترام المتبادل يتضمن الاستماع إلى الأطفال، الاعتراف بمشاعرهم، والتفاعل معهم بطريقة تحترم فردانيتهم وذكائهم.
معظم الآباء والأمهات اعتادوا استخدام أساليب التوبيخ والانتقاد والصراخ لتصحيح أخطاء أطفالهم، أما أساليب الثناء والتشجيع للأعمال الجيدة فإنها تبدو غير مألوفة لديهم.
كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟
فحين لا يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا.
تحث الكاتبة الأهل على تبني منهجية التربية الإيجابية التي تعزز الثقة والنمو والتطور السليم للأطفال. تقدم الكتاب أدوات واستراتيجيات تساعد الأهل على التفاعل مع أطفالهم بطرق إيجابية وتعاطفية، مع التركيز على فهم الأسباب الكامنة وراء سلوك الأطفال.
التربية الإيجابية هو ما تبحث عنه كل أم خلال رعايتها لأطفالها، خاصة في التربية الإيجابية للاطفال ظل الأمراض النفسية والسلوكية التي تصيب الأبناء في الفترة الأخيرة، وفي سن مبكر. في التقرير التالي، دليل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لبعض قواعد التربية الإيجابية التي تساعدِك في التواصل مع أطفالِك بشكل أفضل، وتأثير التربية الإيجابية على سلوكياتهم والنتائج المرجوة من التربية الإيجابية على الطفل.
توجد الكثير من الاستراتيجيات الإيجابية التي يمكن للأهل أن يتعاملوا بها مع أولادهم المراهقين، وهي:[٤]
ووجدت الدراسات أنه عندما يلجأ الآباء إلى الصراخ نور الامارات المستمر أو التذمر، فإنهم عادة ما ينتهي بهم الأمر بالشعور بالإحباط والغضب ثم بالذنب بعد ذلك.
عليكم بحل الخلافات بينهم عن طريق تعليمهم إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.
إذا كنت تريد أن يتصرف ابنك بطريقة معينة ، فأنت بحاجة أولاً إلى إجراء تغييرات في نفسك. من الأفضل دائمًا أن تسأل نفسك: "ما هو تأثير قراري على طفلي؟"
ثالثًا، يجب على الوالدين توفير الدعم العاطفي لأطفالهم. ذلك يعني توفير الحب والأمان والتشجيع، وكذلك القدرة على التعامل مع المشاعر الصعبة والتوترات اليومية.